هي تقنية ذكاء اصطناعي، وفيها تعمل شبكتان عصبونيتان معاً، أو بالأحرى: تعملان بشكل متعاكس. حيث يبدأ العمل بتلقيم كلتا الشبكتين كمية كبيرة من بيانات التدريب وإعطاء كل منهما مهمة مستقلة؛ حيث تقوم الشبكة الأولى -المعروفة باسم: المولِّد- بإنتاج خرج مصطنع، مثل الكتابة بخط اليد أو الفيديوهات أو الأصوات، وذلك بدراسة بيانات التدريب ومحاولة تقليدها. أما الشبكة الأخرى -المعروفة باسم الحَكَم- فتقوم بتحديد ما إذا كان الخرج حقيقياً عن طريق مقارنته في كل مرة مع نفس بيانات التدريب. وفي كل مرة تنجح فيها الشبكة الحكم برفض خرج الشبكة المولد، تعود الشبكة المولد إلى المحاولة مرة أخرى. وتسمح هذه التقنية للحواسيب بالتعلم بشكل فعال من البيانات التي لا تحمل علامات دلالية، ويمكن استخدامها لتشكيل صور ومقاطع فيديو واقعية الشكل.
أحدث المقالات
- ورشة عمل للجان تحكيم الموسم الخامس من المسابقة الوطنية لرواد المشاريع الإبداعية
- هيئة الابتكار تناقش المسودات النهائية للأولويات البحثية في قطاعي المياه والبيئة والعلوم التربوية والتعليمية
- بدء الورش النقاشية الختامية لمسودة الأولويات البحثية في الهيئة العليا للعلوم والتكنولوجيا والابتكار
- الابتكار تعقد اجتماعا لفريق المسابقة الوطنية لرواد المشاريع الإبداعية والابتكارية
- (بيان) انطلاق الموسم الخامس من المسابقة الوطنية لرواد المشاريع الإبداعية والابتكارية
أحدث التعليقات